"موسم الهجرة إلى الشمال" هي رواية أدبية للكاتب السوداني الطيب صأالح" مليئة بما يثير الغرائز، ويخدش الحياء على عادة معظم أدبائنا – مع الأسف – في كتابة القصة والرواية ظنا منهم أن ذلك غاية الظرف والرقي والإنفتاح.
إن المرأة التي تسلك طريق الإلتزام تصبح مثار جدل في محيطها الاجتماعي، حيث يرى المحيطون بها أنه لا داعي لتغيرها عن المحيطات بها من بنات جنسها، فالجميع بحمد الله مسلمون وهي باختلافها عنهن وآرائها تحدث ضجة حولها، و كان الأح
كنت أحسب أن في القسم دراسة وجدا واجتهادا وتنافسا بين التلاميذ على المراتب والدرجات العلا ، ومهنية وشرحا ومعلومات قيمة يعطيها الأستاذ لتلاميذه بكل رغبة ورحابة صدر.
في مشهد يستعصي على النسيان ,بل يأبى الغياب عن الأفئدة والأبصار , حين يرسم لوحة رائعة لفتيات في سن الصبا وهن يبتسمن في وجه القمع والتذليل , ويسخرن من السجان و آمريه .
قمة الرقي الفكري والأدبي وألق الجمال الإنساني، وانسجام العقل والروح؛ حين ينكب الإنسان قارئا على ذلك السر الإلهي المودع من عجائب الحياة وأسرارها ما جعل آخر خطاب إلهي موجه لأبناء الإنسانية يبدأ بالأمر به..
عاما سعيدا يملؤه الإنجاز والعطاء، وتنزاح فيه الهموم وتترقرق فيه البسمات..
ودامت أيامكم كلها سعي للأفضل والأحسن، سعي يرتق كل هوة بين طموحكم والواقع، بين الحاضر والمستقبل، بين الآن والغد..
يريد النجاح والتفوق عليه ان يبتعد عن نقيضيهما (الفشل والرضا بالدون)، وفي أحيان كثيرة لا يعرف المعنى إلا بضده "فبضدها تتميز الاشياء" ، ولا يعرف النجاح ويقدر قيمته من لم يكتو بنار الإخفاق ويتجرع مرارة الحرمان، وكما يقال ف
يريد النجاح والتفوق عليه ان يبتعد عن نقيضيهما (الفشل والرضا بالدون)، وفي أحيان كثيرة لا يعرف المعنى إلا بضده "فبضدها تتميز الاشياء" ، ولا يعرف النجاح ويقدر قيمته من لم يكتو بنار الإخفاق ويتجرع مرارة الحرمان، وكما يقال ف