
أطلفت جمعية الفتاة للتوعية والتربية مساء الأربعاء 21/10/2021 حملتها التوعوية للضرورة الفحص المبكر للسرطان
تحسس نيتك، عسى لا يكون شيئا من يومك فلت منك خلسة فتبخر في الهواء دون جدوى.
تحسس نيتك، حتى لا يضيع عليك حمد و لا صبر.
تحسسها كي لا يكون إحسانٌ مجرد تعب و نصب و راحة نفسية وهمية، أو عُجب أو رياء.
ظلت قضية تدريس الفتاة الموريتانية قضية شائكة إلى وقت قريب..قضية يرفضها جل طوائف المجتمع ..وبين عشية وضحاها تبدل الأمر تماما فصارت دراسة الفتاة أمرا اعتياديا تقتضيه مسؤولية التربية منذ الطفولة..فدلفت الفتيات إلى المدارس
لطالما حثت السيرة العطرة المؤمنين على أن يكونوا من ذوي المعالي يأنفون سفاف الأمور ويجتنبون أصحاب النفوس الدنية من الذين لم يقدموا لأمتهم نفعا وقد كانوا قادرين على ذلك لكن ضعف همتهم حال بين ذلك كما قال الشاعر:
إن المتأمل في واقع مجتمعنا اليوم يرى الكثير من المتناقضات و العادات و المفاهيم التي تحتاج إلى ترميم بل إصلاحات جذرية تجتث ما علق بها من شوائب صيرتها عصيةً على التغيير ..